il y’a deux ans j’avais fait une video où je disais que le roi Kelboune VI invitait un rabin cabaliste à chaque fête du trone pour le “bénir” selon le culte …
صرخة مدوية صرخها هذا الشيخ الجليل في و جه اكبر طاغوث في العالم الاسلامي:رجل
لوطي استعبد 35 مليون مسلم حتى اصبحوا يعبدونه من دون الله ,الركوع و السجود
و تقبيل ايديه و ارجله و ايدي و ارجل اخواته المتبرجات الفاسدات و اخوانه و
حتى ايدي ابن زوجته الذي يريد ان ينصبه على رقاب مسلمي المغرب .من بعده لقد
غير مدونة الاحوال الشخصية حتى تتمكن اخواته الفاسدات من تطليق بعولتهن:اليوم
في المغرب المراة هي التي بيدها الطلاق و كذالك جعل الزواج بين الذكور مباحا
لانه لوطي قذر عاش شبابه في نوادس الشواذ Reply ·
من أقوال سيد قطب "فما يخدع الطغاة شيء ما تخدعهم غفلة الجماهير، وذلتها،
وطاعتها، وانقيادها، وما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة، ولا
سلطانًا، وإنما همي الجماهير الغافلة الذلول، تمطي له ظهرها فيركب! وتمد لها
أعناقها فيجر، وتحني لها رؤوسها فيستعلي! وتتنازل له عن حقها في العزة
والكرامة فيطغى! والجماهير تفعل هذا مخدوعة من جهة، وخائفة من جهة أخرى، وهذا
الخوف لا ينبعث إلا من الوهم، فالطاغية – وهو فرد – لا يمكن أن يكون أقوى من
الألوف والملايين، لو أنها شعرت بإنسانيتها، وكرامتها، وعزتها، وحريتها"
أصبح المسلمون في الجزائر و تونس و موريطانيا يشمئزون عندما يرون المغاربة
يقبلون ايدي الملك و زوجته و ابنه و اخواته المتبرجات الكاسيات العاريات و
يذلون انفسهم بهذه الطريقة البشعة في مراسيم ابتدعها اليهود النازحين الذين
استوطنوا في مدينة فاس و اظهروا الاسلام بينما بقوا على تصرفاتهم و سلوكهم و
حتى عقيدتهم اليهودية و منهم من رحل الى اسرائيل في السنين الاخيرة و طلب
اللجوء السياسي كولد بنيس الذي شغل منصب قنصل المغرب بمدينة رين الفرنسية و
الذي هو مو جود الآن ياسرائيل كمواطن اسرائيلي يهودي
بارك الله بهذا الشيخ الجليل الذي لا يخاف في الله لومة لائم حق وقف في وجة
الباطل ولم يسكت عليه …وان اعظم الجهاد عند الله كلمة حق في وجة سلطان جائر
والله اهئنكم يا شعب المغرب على هذا الشيخ الذي هو سيف من سيوف الاسلام اخوكم
من جزيرة العرب
barak Allahou fik ya chikh
barak Allahou fik ya chikh
صدق من قال يا فاطمة إعملي فإني لا أملك لك من الله شئ
صرخة مدوية صرخها هذا الشيخ الجليل في و جه اكبر طاغوث في العالم الاسلامي:رجل
لوطي استعبد 35 مليون مسلم حتى اصبحوا يعبدونه من دون الله ,الركوع و السجود
و تقبيل ايديه و ارجله و ايدي و ارجل اخواته المتبرجات الفاسدات و اخوانه و
حتى ايدي ابن زوجته الذي يريد ان ينصبه على رقاب مسلمي المغرب .من بعده لقد
غير مدونة الاحوال الشخصية حتى تتمكن اخواته الفاسدات من تطليق بعولتهن:اليوم
في المغرب المراة هي التي بيدها الطلاق و كذالك جعل الزواج بين الذكور مباحا
لانه لوطي قذر عاش شبابه في نوادس الشواذ Reply ·
من أقوال سيد قطب "فما يخدع الطغاة شيء ما تخدعهم غفلة الجماهير، وذلتها،
وطاعتها، وانقيادها، وما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة، ولا
سلطانًا، وإنما همي الجماهير الغافلة الذلول، تمطي له ظهرها فيركب! وتمد لها
أعناقها فيجر، وتحني لها رؤوسها فيستعلي! وتتنازل له عن حقها في العزة
والكرامة فيطغى! والجماهير تفعل هذا مخدوعة من جهة، وخائفة من جهة أخرى، وهذا
الخوف لا ينبعث إلا من الوهم، فالطاغية – وهو فرد – لا يمكن أن يكون أقوى من
الألوف والملايين، لو أنها شعرت بإنسانيتها، وكرامتها، وعزتها، وحريتها"
اللهم أنصر الإسلام و المسلمون وأعل كلمة الحق وشتت شمل الطغاة الماسونيين
عبدة الشياطين آمين يا رب.
أصبح المسلمون في الجزائر و تونس و موريطانيا يشمئزون عندما يرون المغاربة
يقبلون ايدي الملك و زوجته و ابنه و اخواته المتبرجات الكاسيات العاريات و
يذلون انفسهم بهذه الطريقة البشعة في مراسيم ابتدعها اليهود النازحين الذين
استوطنوا في مدينة فاس و اظهروا الاسلام بينما بقوا على تصرفاتهم و سلوكهم و
حتى عقيدتهم اليهودية و منهم من رحل الى اسرائيل في السنين الاخيرة و طلب
اللجوء السياسي كولد بنيس الذي شغل منصب قنصل المغرب بمدينة رين الفرنسية و
الذي هو مو جود الآن ياسرائيل كمواطن اسرائيلي يهودي
الطقوس الماسونية لترسيخ العبودية والخوف في التفوس
بارك الله بهذا الشيخ الجليل الذي لا يخاف في الله لومة لائم حق وقف في وجة
الباطل ولم يسكت عليه …وان اعظم الجهاد عند الله كلمة حق في وجة سلطان جائر
والله اهئنكم يا شعب المغرب على هذا الشيخ الذي هو سيف من سيوف الاسلام اخوكم
من جزيرة العرب
كمغربي أحييك على هذا الكلام و نسأل لله لك التوفيق و السداد
كلامك دائما جميل يا شيخ..و حق …وفقك الله لما فيه صلاح البلاد و
العباد…..نحبك في الله
علي بلحاج جزائري معارض للنظام في الجزائر و قائد لجبهة الانقاض الاسلامية
المنحلة LE FIS في التسعينيات (العشرية السوداء).